ثُلاثيةَ الحياةَ والحــــــــب
صفحة 1 من اصل 1
ثُلاثيةَ الحياةَ والحــــــــب
ثُلاثيةَ الحياة والحـــــــــب
سببٌ واحد
إمنحيني أيَتُها الحياة ..
إمنحيني كل أسباب البقاء ...
لأمحو آثاري من كلِ ظواهر الغياب ...
إمنحيني سببً واحداً من أسبابك ..
إمنحيني في ظلِ إمرأة ؛ لقباً من ألقابك ......
إمنحيني ٌقلباً يُفصِحُ عن موجباتي ................
يقبلُ بمُبرراتي ؛ حينَ أكفرُ بكل الذي أراهُ بمرآتي ...................
إمنحيني أيتُها الحياة ؛ نبضاٍ يُلغي ما بيني وبينَكِ من قطيعه ....... .............
إمنحيني عقداً لأستملكَ موتي .. كما يحلو لـــــــــي .........................
أيتُها الحياة :
إمنحيني .. فُرصهَ ..
إمنحيني .. جُرعة ..
إمنحيني .. سُرعه.. لكي لا أكون ؛ إلا كما كُنتُ بينَ ذِراعيها ......................
هكــــــــــــذا يهونُ علـــــــيَّ موتــــــــــي ............................................
موجباتٌ للحياة
أتَكَلَـــــــــــــــمُ من اللُغات ما تَعلمتُهُ طيلةَ الحياة ..
امـــــــــــــــــا قلبي :
فيتكلَــــــــــــم لُغتك ..
وعينايَ تتكلـــــــــــم صفَتك ..
وحواســــي .. كلُ حواسي ..
لا تعترفُ بنفسها إلا بمقدارِ ما تَعترفي انتِ بها ...
فأنتِ دَليلَها ؛ لتستدلُ عَلــــيّ ببعضُها او كُلَها ...........
قليلُكِ بداخلي : زَخامة نبض ....................................
وغزارة هذاَ النبضُ تشتكي من حملهِ الأرض ...........................
إنقِصيني فوقَ نُقصاني .. ليكتملَ غيابي ..
واملئي هذا الغياب حضور .. لِتَتَجملُ في النقصانِ أحزاني .................
إملَئيني بكلِ اسبابك .. لتعترِفَ بـــيَّ الحياة ..
وكــــــــأنَ حُبي لكِ : لا يُكملهُ إلا غيابك ..............................................
مســــــــــــــــــؤليهَ .......
هذةِ الليلةَ : ســـأُحملُكِ مسؤليةَ حلمي ..
إن كان كسحر البيان ؛ او كوجهِ البيلسانِ جميلاً أنيق ...
أن كانَ كمغزى الكلام ؛ يسمو به المقام ليبدوا مثل هواكِ رقيق ..
وعقيقُ ليلي ,, سيُحملُ الحُلمَ نفسه ؛ ُ مسؤليةَ ان يُفصحَ للفجرِ عن سرُ همسه ........
وَسَاُحملُ الليلَ ؛ مسؤليةَ حفظةِ من كُلِ زوال ....................................
** قالَ الحُلمُ على لساني **
قالَ لمن أهواها وتهواني :
قالَ لمن أغواها ان تتواردَ فيه :
قالَ :
أُحبُكِ ...
أحبُكِ ؛ انا حُلمُ عاشق ..
أحبُكِ ؛ حتى أتحققُ من نفسي ..
أحبُكِ ؛ حتى أتوثَقُ في كل الحواس ........
أحبكِ؛ حقيقةً ومَجــــــــــــــــــــــاز ........
أحبُكِ ؛ فأشربي من نهدي الحقيقةَ والشَهدِ ...
أحبُكِ ؛ فأسقني رضيعاً في المهدِ ؛ كلَ صفاتك وسببً واحداً للحياة ..............
سببٌ واحد
إمنحيني أيَتُها الحياة ..
إمنحيني كل أسباب البقاء ...
لأمحو آثاري من كلِ ظواهر الغياب ...
إمنحيني سببً واحداً من أسبابك ..
إمنحيني في ظلِ إمرأة ؛ لقباً من ألقابك ......
إمنحيني ٌقلباً يُفصِحُ عن موجباتي ................
يقبلُ بمُبرراتي ؛ حينَ أكفرُ بكل الذي أراهُ بمرآتي ...................
إمنحيني أيتُها الحياة ؛ نبضاٍ يُلغي ما بيني وبينَكِ من قطيعه ....... .............
إمنحيني عقداً لأستملكَ موتي .. كما يحلو لـــــــــي .........................
أيتُها الحياة :
إمنحيني .. فُرصهَ ..
إمنحيني .. جُرعة ..
إمنحيني .. سُرعه.. لكي لا أكون ؛ إلا كما كُنتُ بينَ ذِراعيها ......................
هكــــــــــــذا يهونُ علـــــــيَّ موتــــــــــي ............................................
موجباتٌ للحياة
أتَكَلَـــــــــــــــمُ من اللُغات ما تَعلمتُهُ طيلةَ الحياة ..
امـــــــــــــــــا قلبي :
فيتكلَــــــــــــم لُغتك ..
وعينايَ تتكلـــــــــــم صفَتك ..
وحواســــي .. كلُ حواسي ..
لا تعترفُ بنفسها إلا بمقدارِ ما تَعترفي انتِ بها ...
فأنتِ دَليلَها ؛ لتستدلُ عَلــــيّ ببعضُها او كُلَها ...........
قليلُكِ بداخلي : زَخامة نبض ....................................
وغزارة هذاَ النبضُ تشتكي من حملهِ الأرض ...........................
إنقِصيني فوقَ نُقصاني .. ليكتملَ غيابي ..
واملئي هذا الغياب حضور .. لِتَتَجملُ في النقصانِ أحزاني .................
إملَئيني بكلِ اسبابك .. لتعترِفَ بـــيَّ الحياة ..
وكــــــــأنَ حُبي لكِ : لا يُكملهُ إلا غيابك ..............................................
مســــــــــــــــــؤليهَ .......
هذةِ الليلةَ : ســـأُحملُكِ مسؤليةَ حلمي ..
إن كان كسحر البيان ؛ او كوجهِ البيلسانِ جميلاً أنيق ...
أن كانَ كمغزى الكلام ؛ يسمو به المقام ليبدوا مثل هواكِ رقيق ..
وعقيقُ ليلي ,, سيُحملُ الحُلمَ نفسه ؛ ُ مسؤليةَ ان يُفصحَ للفجرِ عن سرُ همسه ........
وَسَاُحملُ الليلَ ؛ مسؤليةَ حفظةِ من كُلِ زوال ....................................
** قالَ الحُلمُ على لساني **
قالَ لمن أهواها وتهواني :
قالَ لمن أغواها ان تتواردَ فيه :
قالَ :
أُحبُكِ ...
أحبُكِ ؛ انا حُلمُ عاشق ..
أحبُكِ ؛ حتى أتحققُ من نفسي ..
أحبُكِ ؛ حتى أتوثَقُ في كل الحواس ........
أحبكِ؛ حقيقةً ومَجــــــــــــــــــــــاز ........
أحبُكِ ؛ فأشربي من نهدي الحقيقةَ والشَهدِ ...
أحبُكِ ؛ فأسقني رضيعاً في المهدِ ؛ كلَ صفاتك وسببً واحداً للحياة ..............
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى